جرائم "إسرائيل" الأكثر دموية في العصر الحديث

لم يتوانَ الاحتلال الإسرائيلي يوماً عن ارتكاب المجازر وانتهاك القوانين الإنسانية الدولية، ليحقق غايته بتهجير اهل هذه الأرض، سلسلة من الجرائم لا تعد ولا تحصى، ارتكبها الاحتلال بحق المدنيين والأطفال، جعله الكيان الأكثر دموية في العصر الحديث، وهذه أبرز الجرائم التي ارتكبها منذ عام 1945:

- مذبحة دير ياسين 1948، راح ضحيتها 250 شخصاً من بينهم أطفال ونساء.

- جريمة الطنطورة: عام 1948، راح ضحيتها 200 شخصًا.  

- مذبحة حولا 1948، قامت قوات الاحتلال بإعدام 90 شخصاً من المدنيين.  

- جريمة كفر قاسم 1956، وتحت "شعار كن بلا عاطفة كي يرحمك الله"، قتل الاحتلال 49 شخصاً من بينهم أطفال.

- حنين وراشيا، عام 1967، وبعد حصار 3 أشهر، قامت قوات الاحتلال بقتل سكانها بالفؤوس.

- كونين: 1978، راح ضحيتها 29 شخصاً أغلبهم من الأطفال.

- العباسية: 1978، استهدف سلاح الطيران الإسرائيلي مسجدا لجأ إليه عدد من العائلات، أسفر عن استشهاد 112 أغلبهم من النساء والأطفال.

- خانيونس: 1956، تعرضت المدينة لهجومين من قبل قوات الاحتلال، استشهد خلالها 770 شخصاً مدنيا فلسطينياً.

- صبرا وشاتيلا: بتخطيط من أرييل شارون، عام 1982، قامت قوات الاحتلال بالهجوم على مخيمات اللاجئين، راح ضحيتها حوالي 800 فلسطيني ولبناني.

- برج الشمالي: قامت الطائرات الحربية 1982 بالإغارة على المخيم بالقنابل الفسفورية تسببت باستشهاد 94 لاجئ فلسطيني.

- مذبحة الحرم الابراهيمي، خلال إقامة صلاة الفجر عام 1994، دخلت مجموعة من المستوطنين المسجد اقصى وأطلقت النيران وألقت القنابل على المصلين وهم في حالة السجود، استشهد حينها 50 مصليا وأصيب المئات.  

- جريمة مخيم جنين: 2002، وبعد حصار دام لأسبوعين، قامت القوات المحتلة العاملة تحت امرة شاؤول موفيز بإعدام اغلب شباب المخيم وهدمت منازلهم، وأسفر عن ذلك استشهاد 200 شخص. 

- حصار غزة: بعد فوز حماس في الانتخابات البرلمانية سنة 2006، وبهدف معاقبة الشعب الفلسطيني قامت "إسرائيل" بإطباق حصار أرضي وجوي على القطاع، استمر ليومنا هذا، ويستهدف حوالي مليوني شخص.

- حرب غزة 2008: بهدف القضاء على المقاومة، قام كيان الاحتلال بشن حرب شاملة لمدة 22 يوما، استهدف خلالها المستشفيات والمنازل والمدارس، أدى الى استشهاد حوالي2500 فلسطيني.

- حرب غزة 2014: أثناء الغارات على القطاع، استشهد حوالي 2000 فلسطيني من ضمنهم 711 امرأة وطفلاً.