يبدو ان واشنطن بصدد الاكتفاء فقط (في المدى المنظور وحتى ما بعد الانتخابات الإيرانية) بالمحادثات غير المباشرة التي ستعقدها غدًا الثلاثاء الدول الموقعة على الاتفاقية النووية باستثناء إيران والولايات المتحدة اللتين ستشاركان بشكل غير مباشر.
وتدرس واشنطن خيارات للتأثير على الاتفاقية الايرانية - الصينية من ضمنها تأليب حلفائها في الخليج على تهديد الصين بمصالحها الاقتصادية في شبه الجزيرة العربية ومنطقة المتوسط إذا استمرت في دعم إيران لتعزيز مكانتها في الإقليم.
المصدر: مركز دراسات غرب اسيا
الكاتب: غرفة التحرير