- 9 آذار 2012.
- استمرت أربعة أيام.
- دكت خلالها المغتصبات الصهيونية بعشرات الصواريخ وأدخلت مغتصبات جديدة تحت مرمى صواريخها.
- العملية إنطلقت ثأراَ لدماء الشهيد الشيخ المجاهد زهير القيسي الأمين العام للجان المقاومة الشعبية.
اغتيال الشيخ القيسي
عصر يوم الجمعة 9-3-2012م إستهدفت سيارته بالصواريخ من قبل الطائرات الإسرائيلية.
السرايا فاجأت الجميع
- أثبتت سرايا القدس أنها قادرة على أن تقود معركة ضد الكيان الصهيوني لوحدها.
- استهدفت مناطق بعيدة عن حدود قطاع غزة ومواقع حساسة لأول مرة في تاريخ الصراع الفلسطيني _ الصهيوني.
- أرغمت الاحتلال على القبول بالشروط التي وضعتها للتهدئة والتي كان على رأسها أنه لن يتم وقف إطلاق الصواريخ إلا بعد وقف سياسة الاغتيالات بحق قادة المقاومة، وفعلاً استجابت القيادة الصهيونية ورضخت للشروط.
الإحتلال يستنجد
في اليوم الرابع من المعركة ومع استمرار القصف اليومي من قبل سرايا القدس للمدن المحتلة، وتخوفاً من قصف تل أبيب بصواريخ فجر 5 ويصل مداه الى 75 كم , بدأ المستوى السياسي داخل أوساط دولة الاحتلال يستجدي الوسطاء المصريين لإنهاء المعركة بأي ثمن.
حصاد المعركة
- تمكنت المقاومة من ضرب بئر السبع، واسدود لأول مرة بصواريخ قدس محلية الصنع 20 ,40 كيلو
- امتازت المعركة بكثافة استخدام صواريخ الجراد
- ودعت سرايَا القدس 14 شهيداً من خيرة قادتها ومجاهديها
- تم إطلاق 185 صاروخ وقذيفة
- قنص جندي صهيوني شرق بيت حانون شمال قطاع غزة
- إدخال سلاح جديد للمعركة "راجمات السرايا"